هندسة القاهرة
في هذا الفيديو امرأة سكسية باشهى جسم كانت استاذة في الجامعة و كان حاطة عينيها على احد طلابها و كان دائما تفتح زرار قميصها لتجنن الطلاب بفتحة صدرها التي تظهر بزازها الكبيرة التي يتخيل كل الشباب انهم بين ايديهم يعصرونهم و يدعكونهم و اليوم عندما خلص الفصل طلبت من طالب الذي يعجبها ان يبقى عندما تنتهة الحصة سمعت الثرثرة من بعض الشباب على انه محظوظ و لم يعرفو كانو محقيقن عندما خرج الجميع طلبت منه ان يقفل الباب ثم قالت له ان يقف امامها قالت له اريد رأيك اليوم لم ارتدي حمالات ثم امسكت يده و وضعتهم على بزازها الكبار قالت له ما رأيك هل احتاجهم ام هكذا افضل كان يبلع ريقه بصعوبة و قالت له ماذا اعجبوك هل تريد ان تذوق طعهم ثم بدات تقلع ملابسها و هو بدأ يساعدها بسرعة و عندما اخرجت بزازها جذبته من رأسه و مسكت بزازها و ادخلت حلماتها الى فمه و بدات ترضعه مثل الطفل الصغير و هو يرضعها و يعضها حتى جعلها تعض على شفتيها كانت الان نبسوطة من اختيارها يبدو انه سيمتعها حقا عندها انتهى من بزازها دفعته و قلعت ملابسه ثم مددته فوق مكتبها اوه زبه ابيض و طويل نوعي المفضل نزلت على ركبتيها و ادخلته الى فمها بينما يدها الناعمة تدعك خصيتيه بقيت ترضعه و تنظر اليه يتعذب من المتعة حتى شعرت بمذاق رغوته على لسانها عندها اخرجته و كان كسها يقطر بمائها الحلو عندما صعدت فوقه ادخلت زبه في كسها بسهولة ثم ركبته ببطئ في الاول و كانت تدعك خصيتيه بكسها و فجاو اصبحت حركتها اسرع و بدات تقفز عليه ثم قامت من فوقه و جلست فوق المكتب على يديها و ركبتيها و فارقت له طيزها و قالت له ادخله و لاتكن ناعم اريده قوي كان مطيع حوها بقوة و هي تحاول الا تصرخ بصوت مرتفع و يديها تعصر بزازا و تعض على شفتيها و تصرخ راح نزل ااه لا تتوقف انا قربت اه اه اااه و بعدها ادخلت زبه الى فمها و مع اول مصة انفجر في فمها .